الأربعاء، 27 أغسطس 2008

كل ليلة..





إحساس غريب ذالك الذي يتملكني كلما وضعت رأسي على وسادتي آخر الليل..
أفكر.. أسرح.. أتأمل.. أتمنى.. أحلم.. أهذي.. أهلوس.. أتمتم.. أضيع.. أطير..
ثم أحط لأجد نفسي في غرفتي الوردية على وسادتي القطنية
وقد تعبت عيناي من النظر طويلا إلى تلك البقعة في سقف الغرفة
فأفيق ثم أعود فأفكر و أسرح في خيالي إلى ما لا نهاية..
أتتسألون بما أتأمل؟
وبمن أحلم؟
وإلى أين أطير؟
...صدقوني لو عرفت لأخبرتكم..

هناك 7 تعليقات:

غير معرف يقول...

عنواني كومة غرف من طين تسمى بمخيم تستانس بالقرب من المهد تتنظر بزوغ النجمة قد تعلن عن ميلا مخلص في حقل رعاة لتعيد البسمة للاطفال

غير معرف يقول...

عمري ليس مهما في الارقام لم اعرف منه طعما لطفولة لم اركب ارجوحة لم اعرف باب لحديقة اطفال لم اعرف؟ بل اعرف كل سجون الوطن فابي مسجون لقضية.....

غير معرف يقول...

مرحبا ماريا...كيفك
وحشتينا :)

محمد العيسة يقول...

ما بدها تساؤل ولا شي
أكيد بتفكري في أنا
:)

غير معرف يقول...

ماريا انت طول وقتك سرحانة وقفت على وقت النوم؟
ان شاء الله كل اللي بتحلمي في وتتمني يتحقق

لاجئ الى متى يقول...

هههههههه احلى حلونجي

ابو يسار

من الدهيشة حضرتك على الأغلب

ـــــــــــ

تحياتي ماريا
كم وكم من التساؤلات
تحلق دوما في الافق
سواء كان الافق قريبا ام بعيدا

يجدر بك وبنا التحليق
بالتفكير والتأمل والامنيات
دون الالتفات الى الكثير من التساؤلات

د.عطا أحمد على شقفة يقول...

مرحبا أخت ماريا ، انا فلسطينى من غزه المحاصره ، موقعك ومدونتك رائعه جدا ، فيكى تدخلى على مدونتى :

http://ata2030.blogspot.com/

 

Missing You Blogger Template