نظرا لطلبات الجماهير الغفيرة عشان أعرض شي من كتاباتي رح أجبر بخاطركم بس للعلم أنا كاتبته من حوالي سنتين تلاتة..ما في شي جديد وحصري للأسف..إنجوي

تمضي كل ليلة كأنها دهر

وأنا جالسة وحدي أفكر بها..

أتوق لرؤيتها..أحلم بتقبيل ترابها.

أعيش في عالم قاس.

خال من الحب, من العطاء,

من الحنان,من الأخوة, من النقاء..

عالم يملأه الكره والحقد والبؤس.

عالم أصبح فيه السلام والأمان فعلا ماضيا..

سحرا مستحيلا..خيالا وهميا.

كره بني آدم أخاه.. ملأ الحقد خلايا دمه..

أصبح القتال هوايته.. والتفجير ملاذه..

فقد الأطفال براءتهم

والشيوخ حياتهم والنساء مكانتهم

والشباب أحلامهم.

أصبح الهدف واحد..المبتغى واحد..الحلم واحد..

النظرة واحدة..ألا وهي "الحرية"..

أذلونا فسكتنا..أهانونا فمضينا..استعمرونا فرحبنا..

هجرونا فقبلنا..قتلونا فبكينا..

لكن لكل شيئ نهاية..الصبر بدأ ينفد..والغضب كاد ينفجر..

وذلك اليوم يقترب..مع كل يوم يمضي..يقترب..

مع كل طلقة تخرج..يقترب مع كل دمعة تذرف..يقترب..

مع كل روح تخرج..إنه آت..

يوم يتحد العرب ويقفون يدا بيد.

يوم يتحول صمت القبور إلى صيحات الحرية وصرخات النصر..

إنا لآتون..لا يخدعنك هدوءنا فتحت برد التراب "نار".

إنا آتون..فمن يرضى الذل والاضطهاد لا مكان له بين أمة العروبة..

If Only We Were Buffalos

Wouldn't it be great if we all unite and stand up for our rights in the face of our enemies?..What a lovely, peaceful World it would be if only we were like those buffalos who together have no fear of their killers

شوفوا الحيوانات كيف ثارت في وجه العدو لما اعتدى على واحد منهم. اجتمعوا كلهم ووحدوا قوتهم ضد العدو القاتل فانتصروا عليه. تخيلوا وضع الشعوب العربية كيف بتكون لو بتوحد جهودها وبتوقف يد بيد ضد الظلم واغتصاب الأراضي ومحاولات أعداء الدين والعروبة بالسيطرة عليها وعلى ممتلكاتها وثرواتها وأرواح شعوبها...برأي وقتها بنعاد التاريخ و بصيروا العرب قوة عظمى

بس للأسف العرب مش ثيران..

وهاي هية بلدتنا باختصار..

تقع في الجهة الجنوبية الغربية من مدينة نابلس وعلى بعد 25كم منها وهي من مجموعة الجماعينيات التابعة لقضاء نابلس.ترتفع 430 مترا عن سطح البحر كانت مساحتها 65كم اما هذه الأيام فقد قاربت ال250 دونما لها أراضي مساحتها 164,34 دونما تحيط بها أراضي كل من زيتا, كفل حارس, حارس, قراوي بني حسان, اماتين, صافوت, كفر لاقف, عزون, كفر ثلث, بديا. يزرع فيها الحبوب وبعض الخضروات وفيها الكثير من اشجار الزيتون بلغت6975 دونما وفيها ايضا اشجار التين واللوز والعنب والمشمش وغيرها. هذا وتكثر فيها الماشية التي ترعى في أحراش وادي قانا القريب ويستفيدون من ألبانها في صنع الجبن والسمن.

كان بها مدرسة في زمن العثمانيين تأسست سنة 1886م وبعد النكبة اسست بها مدرسة اعدادية كاملة للبنين واعدادية للبنات تطورت وكبرت واصبحت ثانوية هذه الأيام.

أصل الإسم:

هو من لفظتين دير واستيا. أما دير فآرامية أو سريانية حديثة تعني "دارة" أي موطناً للسكن. وهي "دار" العربية مع الإمالة. ولا علاقة للفظة بالمضمون المسيحي الحديث للدير كمركز يعيش فيه الرهبان, وإن كانت اللفطتين من جذر واحد. وتبقى "استيا" أو "اسطيا" بالطاء على الأصح. واضافة لقب "النبي" أيضاً. وكان اسطيا هذا قائد مملوكي استشهد في القتال, فأقيم له ضريح. أما كلمة اسطيا فهي تركمانية تعني شيخ صنعة أو معلم كار أو قائد حظيرة "شاووش". وأما لقب النبي فإضافة ولَدها جهل العامة!

كان عدد سكانها سنة 1922م <<674>> نسمة وسنة 1931م <<886>> نسمة وسنة 1945 <<1190>> نسمة واما هذه الأيام فقد وصل <<5000>> نسمة اشتهر من سكانها القدماء <<محمد بن عمر سطائي الصحراوي>> الفقيه العابد ومن عائلاتها الكبيرة <<عائلة أبوحجلة>> المشهورة وهي منتشرة ايضا في سنيرية وديا, وأصلهم من عرب الصبحين الذين نزلوا في كفر الديك بادىء الأمر ثم جاؤوا إلى دير استيا وهناك <<عائلة زيدان>> وأصلهم من الخليل وهم أبناء عم عائلة الجعبري <<وعائلة القاضي>> واصلهم من مردا. وهناك عائلات أخرى قديمة ومن أوائل من سكن دير استيا.

I only want to take a minute to unleash my suppressed anger over what Israel is up to these days. And what fuels my anger is the fact that a number of highly ranked leaders are taking part in the celebrations and congratulating the Israeli government on this occasion-the 60th anniversary of their so-called “independence“, and the Palestinian’s 60th anniversary of continuous massacres, tyranny, and destruction on their beloved land.

They’re celebrating their independence on OUR land! How could it be?..how do they call usurping one’s land, one’s life, one’s belongings independence!!..How can they be celebrating it?..and Bush- who by the way viciously killed a million and a half in Iraq and Afghanistan and around 4000 of his own people is there for commemoration. I can not but picture them as a bunch of filthy wild boars enjoying and celebrating a feast of raw bloody meat!

مرحبا حميعا,

بدي اعتذر من جميغ الزوار لأني ما عم بضيف أو بجدد بالمدونة..و هاد لأني مشغولة بالدراسة للإمتحانات ..إدعولي!

وحابه أنتهز الفرصة لأقدم التعازي لأهالي جميع شهداء فلسطين من ستين سنة لليوم..و أهني اسرائيل بهالمناسبة العظيمة!

غريبة ما؟

لا مو غريبة...ما غيري عملها!!..

حسبي الله ونعم الوكيل..صدق مين قال: "اللي اختشوا ماتوا!!"